القرآن
الأحاديث
الاذكار
مواقيت الصلاه
الأذان والإقامة
إذا قال المؤذن: الله أكبر الله أكبر، فقال أحدكم: الله أكبر الله أكبر
إذا سمعتم النداء، فقولوا مثل ما يقول المؤذن
إذا أُقِيمت الصلاة وحضر العَشاء فابدأوا بالعَشاء
من قال حين يسمع المؤذن أشهد أن لا إله إلا الله وحده لا شريك له، وأن محمدا عبده ورسوله، رضيت بالله ربا وبمحمد رسولا، وبالإسلام دينا، غفر له ذنبه
من قال حين يسمع النداء: اللهم رب هذه الدعوة التامة، والصلاة القائمة، آت محمدا الوسيلة والفضيلة، وابعثه مقاما محمودا الذي وعدته، حلت له شفاعتي يوم القيامة
إذا سمعتم المؤذن فقولوا مثل ما يقول، ثم صلوا علي
يا بلال، أقم الصلاة، أرحنا بها
إن بلالا يؤذن بليل، فكلوا واشربوا حتى تسمعوا أذان ابن أم مكتوم
أمر بلال أن يشفع الأذان، ويوتر الإقامة
أتيت النبي صلى الله عليه وسلم وهو في قُبَّةٍ له حمراء من أدم، فخرج بلال بوضوء فمن ناضح ونائل
أما هذا فقد عصى أبا القاسم صلى الله عليه وسلم
إني أراك تحب الغنم والبادية فإذا كنت في غنمك
إذا نودي بالصلاة أدبر الشيطان وله ضُرَاطٌ حتى لا يسمعَ التَّأذِينَ
المؤذنون أطول الناس أعناقا يوم القيامة
إنها لرؤيا حق إن شاء الله، فقم مع بلال فألق عليه ما رأيت، فليؤذن به، فإنه أندى صوتا منك
من السنة إذا قال المؤذن في أذان الفجر حي على الفلاح، قال: الصلاة خير من النوم
أنت إمامهم، واقتد بأضعفهم، واتخذ مؤذنا لا يأخذ على أذانه أجرًا
كان مؤذن رسول الله صلى الله عليه وسلم يمهل فلا يقيم، حتى إذا رأى رسول الله صلى الله عليه وسلم قد خرج أقام الصلاة حين يراه
إن الله وملائكته يصلون على الصف المقدَّم
الإمام ضامن، والمؤذن مؤتمن