القرآن
الأحاديث
الاذكار
مواقيت الصلاه
فضل العناية بالقرآن
تَعَاهَدُوا هَذَا الْقُرْآنَ، فَوَالَّذِي نَفْسُ مُحَمَّدٍ بِيَدِهِ لَهُوَ أَشَدُّ تَفَلُّتًا مِنَ الْإِبِلِ فِي عُقُلِهَا
خَيْرُكُمْ مَنْ تَعَلَّمَ الْقُرْآنَ وَعَلَّمَهُ
مَنْ قَرَأَ حَرْفًا مِنْ كِتَابِ اللهِ فَلَهُ بِهِ حَسَنَةٌ، وَالْحَسَنَةُ بِعَشْرِ أَمْثَالِهَا
مَثَلُ الْمُؤْمِنِ الَّذِي يَقْرَأُ الْقُرْآنَ كَمَثَلِ الْأُتْرُجَّةِ، رِيحُهَا طَيِّبٌ وَطَعْمُهَا طَيِّبٌ، وَمَثَلُ الْمُؤْمِنِ الَّذِي لَا يَقْرَأُ الْقُرْآنَ كَمَثَلِ التَّمْرَةِ، لَا رِيحَ لَهَا وَطَعْمُهَا حُلْوٌ
من لم يتغن بالقرآن فليس منا
الْمَاهِرُ بِالْقُرْآنِ مَعَ السَّفَرَةِ الْكِرَامِ الْبَرَرَةِ، وَالَّذِي يَقْرَأُ الْقُرْآنَ وَيَتَتَعْتَعُ فِيهِ، وَهُوَ عَلَيْهِ شَاقٌّ، لَهُ أَجْرَانِ
يقالُ لصاحبِ القرآن: اقرَأ وارتَقِ، ورتِّل كما كُنْتَ ترتِّل في الدُنيا، فإن منزِلَكَ عندَ آخرِ آية تقرؤها
لا حَسَدَ إلا في اثنتين: رجل آتاه الله مالا، فسَلَّطَه على هَلَكَتِهِ في الحق، ورجل آتاه الله حِكْمَةً، فهو يَقضي بها ويُعَلِّمَها
لقد أوتيت مزمارا من مزامير آل داود
يؤتى يوم القيامة بالقرآن وأهله الذين كانوا يعملون به في الدنيا
إن الله يرفع بهذا الكتاب أقوامًا ويضع به آخرين
بئس ما لأحدهم أن يقول نسيت آية كيت وكيت، بل نسي واستذكروا القرآن، فإنه أشد تفصِّيًا من صدور الرجال من النعم
كان يعرض على النبي صلى الله عليه وسلم القرآن كل عام مرة
الحمد لله الذي جعل في أمتي مثل هذا
لحبرت لك تحبيرا
اقرؤوا فكل حسن
اقرؤوا القرآن ولا تغلوا فيه
من أخذ السبع الأول فهو حبر
أيُّهم أكثرُ أخذًا للقرآن
اقرؤوا القرآن فإنه يأتي يوم القيامة شفيعا لأصحابه