القرآن
الأحاديث
الاذكار
مواقيت الصلاه
حقوق الحيوان في الإسلام
نَهى رسول الله صلى الله عليه وسلم عن الضرب في الوجه، وعن الوَسْم في الوَجه
اتقوا الله في هذه البهائم المُعْجَمة، فاركَبُوها صالحة، وكُلُوها صالحة
إنها ليست بنجس، إنها من الطوافين عليكم والطوافات
نَهى رسول الله صلى الله عليه وسلم أن تُصْبَرَ البَهائِم
إِنَّهُ لَا يَنْبَغِي أَنْ يُعَذِّبَ بِالنَّارِ إِلَّا رَبُّ النَّارِ
بَيْنَمَا كَلْبٌ يُطِيفُ بِرَكْيَةٍ قد كَادَ يَقْتُلُهُ العَطَشُ إذ رَأَتْهُ بَغِيٌّ مِنْ بَغَايَا بَنِي إِسْرَائِيلَ، فَنَزَعَتْ مُوقَهَا فَاسْتَقَتْ له بهِ فَسَقَتْهُ فَغُفِرَ لها بِهِ
من فعل هذا لعن الله، من فعل هذا؟ إن رسول الله صلى الله عليه وسلم لعن من اتخذ شيئًا فيه الروح غرضًا
نهى رسول الله صلى الله عليه وسلم أن يقتل شيء من الدواب صبرًا
غدوت إلى رسول الله صلى الله عليه وسلم بعبد الله بن أبي طلحة
أفلا تتقي الله في هذه البهيمة التي مَلَّكَك الله إياها؟ فإنه يَشْكُو إلي أنك تُجِيعه وتُدْئِبه
رَأى رسول الله صلى الله عليه وسلم حِمارًا مَوْسُومَ الْوَجْهِ، فَأنْكَر ذلك