القرآن
الأحاديث
الاذكار
مواقيت الصلاه
فضل الإسلام ومحاسنه
إذا مرض العبد أو سافر كتب له مثل ما كان يعمل مقيما صحيحا
أُمِرَ الناس أن يكون آخر عَهْدِهِمْ بالبيت، إلا أنه خُفِّفَ عن المرأة الحائض
كل سلامى من الناس عليه صدقة
إن الدين يسر، ولن يشاد الدين أحد إلا غلبه، فسددوا وقاربوا
يا أيها الناس، إن الله قد أذهب عنكم عبية الجاهلية وتعاظمها بآبائها
مَثَلُ أمتي مَثَلُ المطر لا يُدرى أولُه خيرٌ أم آخرُه
كان رجل لا أعلم رجلا أبعد من المسجد منه، وكان لا تخطئه صلاة
إذا قَام أحَدُكُم من الليل، فَاسْتَعْجَمَ القرآن على لِسَانه، فلم يَدْرِ ما يقول، فَلْيَضْطَجِع
ما من مسلم يَغرس غَرسًا إلا كان ما أُكل منه له صدقة، وما سُرق منه له صدقة، ولا يَرْزَؤُهُ أحد إلا كان له صدقة
إذا نعس أحدكم وهو يصلي فليرقد حتى يذهب عنه النوم
إن لربك عليك حقا، وإن لنفسك عليك حقا، ولأهلك عليك حقا، فأعط كل ذي حق حقه
اللهم بارك لأمتي في بُكُورها
أيُّما مُسلم شَهِد له أربعة بخير، أدخله الله الجنة
بَيْنَمَا كَلْبٌ يُطِيفُ بِرَكْيَةٍ قد كَادَ يَقْتُلُهُ العَطَشُ إذ رَأَتْهُ بَغِيٌّ مِنْ بَغَايَا بَنِي إِسْرَائِيلَ، فَنَزَعَتْ مُوقَهَا فَاسْتَقَتْ له بهِ فَسَقَتْهُ فَغُفِرَ لها بِهِ
إن الله سيؤيد هذا الدين بأقوام لا خلاق لهم
كانت المرأة تطوف بالبيت وهي عريانة فنزلت هذه الآية {خذوا زينتكم عند كل مسجد}
إياي أن تتخذوا ظهور دوابكم منابر
والذي نفسي بيده إني لأرجو أن تكونوا ربع أهل الجنة