القرآن
الأحاديث
الاذكار
مواقيت الصلاه
الأمر بالمعروف والنهي عن المنكر
من رأى منكم منكرا فليغيره بيده، فإن لم يستطع فبلسانه، فإن لم يستطع فبقلبه، وذلك أضعف الإيمان
إن من أعظم الجهاد كلمة عدل عند سلطان جائر
مثل القائم على حدود الله والواقع فيها، كمثل قوم استهموا على سفينة، فأصاب بعضهم أعلاها وبعضهم أسفلها
إن الناس إذا رأوا الظالم فلم يأخذوا على يديه أوشك أن يعمهم الله بعقاب منه
والذي نفسي بيده، لتأمرن بالمعروف، ولتنهون عن المنكر؛ أو ليوشكن الله أن يبعث عليكم عقابا منه، ثم تدعونه فلا يستجاب لكم
إنها ستكون أمراء يكذبون ويظلمون، فمن صدقهم بكذبهم وأعانهم على ظلمهم فليس مني، ولست منه
ما بعث الله من نبي، ولا استخلف من خليفة إلا كانت له بطانتان: بطانة تأمره بالمعروف وتحضه عليه، وبطانة تأمره بالشر وتحضه عليه
إنَّ الله أذِن لرسوله ولم يأذن لكم، وإنما أذِنَ لي ساعة من نهار، وقد عادت حُرْمَتُهَا اليوم كَحُرمتها بالأمْسِ، فلْيُبَلِّغْ الشَّاهِدُ الغائب
أنه أُتِي برجُل فقيل له: هذا فُلان تَقْطُر لحيته خَمْرَا، فقال: إنا قد نُهِيْنَا عن التَّجَسُّسِ، ولكن إن يَظهر لنا شَيْءٌ، نَأخُذ به
إنما هَلَكَت بَنُو إسرائيل حين اتَّخَذَهَا نساؤُهُم
أنشدك الله، أسمعت رسول الله صلى الله عليه وسلم يقول: أجب عني، اللهم أيده بروح القدس؟ قال: اللهم نعم
صلاة الأوابين حين ترمض الفصال
إنا قد نهينا أن نُتْبِعَه أبصارنا
تبسمك في وجه أخيك لك صدقة
لا يمنعن رجلا منكم مخافة الناس أن يتكلم بالحق إذا رآه أو علمه