القرآن
الأحاديث
الاذكار
مواقيت الصلاه
الدعوة إلى الله
إذا مرض العبد أو سافر كتب له مثل ما كان يعمل مقيما صحيحا
بلغوا عني ولو آية، وحدثوا عن بني إسرائيل ولا حرج، ومن كذب علي متعمدا فليتبوأ مقعده من النار
اعبدوا الله وحده لا تشركوا به شيئا، واتركوا ما يقول آباؤكم، ويأمرنا بالصلاة، والصدق
أُمِرَ الناس أن يكون آخر عَهْدِهِمْ بالبيت، إلا أنه خُفِّفَ عن المرأة الحائض
حدثوا الناس بما يعرفون، أتريدون أن يُكذَّب اللهُ ورسولهُ
أي عم، قل: لا إله إلا الله، كلمة أحاج لك بها عند الله
كل سلامى من الناس عليه صدقة
إن الدين يسر، ولن يشاد الدين أحد إلا غلبه، فسددوا وقاربوا
نَهى رسول الله صلى الله عليه وسلم عن الضرب في الوجه، وعن الوَسْم في الوَجه
إذا ضرب أحدكم أخاه فليجتنب الوجه
والذي نفسي بيده، ليوشكن أن ينزل فيكم ابن مريم حكما مقسطا، فيكسر الصليب، ويقتل الخنزير، ويضع الجزية، ويفيض المال حتى لا يقبله أحد
وأنا ضمام بن ثعلبة أخو بني سعد بن بكر
يا أيها الناس، إن الله قد أذهب عنكم عبية الجاهلية وتعاظمها بآبائها
مَثَلُ أمتي مَثَلُ المطر لا يُدرى أولُه خيرٌ أم آخرُه
كان ابن مسعود رضي الله عنه يذكرنا في كل خميس
كان ملك فيمن كان قبلكم، وكان له ساحر
كان رجل لا أعلم رجلا أبعد من المسجد منه، وكان لا تخطئه صلاة
إذا قَام أحَدُكُم من الليل، فَاسْتَعْجَمَ القرآن على لِسَانه، فلم يَدْرِ ما يقول، فَلْيَضْطَجِع
ما من مسلم يَغرس غَرسًا إلا كان ما أُكل منه له صدقة، وما سُرق منه له صدقة، ولا يَرْزَؤُهُ أحد إلا كان له صدقة
انتهيت إلى رسول الله صلى الله عليه وسلم وهو يخطب