القرآن
الأحاديث
الاذكار
مواقيت الصلاه
أحوال الصالحين
إنما مثل الجليس الصالح والجليس السوء كحامل المسك ونافخ الكير،
يوشك أن يكون خير مال المسلم غنم يتبع بها شعف الجبال
لا تقوم الساعة حتى يمر الرجل بقبر الرجل فيقول: يا ليتني مكانه
ثم لتسألن يومئذ عن النعيم
إني أحبك في الله، فقال: أحبك الذي أحببتني له
إن من إجلال الله تعالى : إكرام ذي الشيبة المسلم، وحامل القرآن غير الغالي فيه، والجافي عنه، وإكرام ذي السلطان المقسط
فإني رسولُ الله إليك بأنَّ الله قد أَحَبَّكَ كما أَحْبَبْتَهُ فيه
هل تنصرون وترزقون إلا بضعفائكم
قال الله عز وجل : المتحابون في جلالي، لهم منابر من نور يغبطهم النبيون والشهداء
زهد أهل الصفة والصحابة عموما في الدنيا
أُعطينا من الدنيا ما أُعطينا، قد خشينا أن تكون حسناتُنا عُجِّلت لنا
لقد كان فيما قبلكم من الأمم ناس محدثون، فإن يك في أمتي أحد فإنه عمر
الآن يا عمر
الصابر فيهم على دينه كالقابض على الجمر
إن الشيطان قعد لابن آدم بأطرقه
هل تدرون أولَ مَن يدخل الجنة مِن خلق الله؟
ما رأيت أحدا أحسن صلاة من ابن جريج
إن الصالحين يُشدَّدُ عليهم
ما أحبُّ أن لي مثل أحد ذهبًا أنفقه كله، إلا ثلاثة دنانير
قال الله تعالى : وجبت محبتي للمتحابين في، والمتجالسين في، والمتزاورين في، والمتباذلين في