الاسناد: متفق عليه، وهذا لفظ مسلم ورواه البخاري مختصرًا
الدرجة: صحيح
المصدر: صحيح البخاري (9/ 117) (7383). صحيح مسلم (4/ 2086) (2717). تطريز رياض الصالحين، لفيصل آل مبارك (ص72). فتح رب البرية بتلخيص الحموية، لابن عثيمين (ص79). نزهة المتقين شرح رياض الصالحين، لمجموعة من الباحثين (1/ 109). مرعاة المفاتيح شرح مشكاة المصابيح، عبيد الله المباركفوري (8/ 223).
التفسير
كان من دعاء النبي صلى الله عليه وسلم أنه كان يقول: (اللهم لك أسلمت) وانْقَدْتُ، (وبك آمنت) وصدقت وأقررت، (وعليك توكلت) وفوضت واعتمدت، (وإليك أنبت) ورجعت وأقبلت، (وبك خاصمت) وحاججت أعداءك، (اللهم إني أعوذ) وألتجئ (بعزتك) ومَنَعَتِك وغَلَبَتِك، (لا إله إلا أنت) ولا معبود بحق سواك، (أن تضلني) عن الهداية والتوفيق لرضاك، (أنت الحي الذي لا يموت) ولا يَفْنى، (والجن والإنس يموتون).