القرآن
الأحاديث
الاذكار
مواقيت الصلاه
آداب وأحكام السفر
دعهما، فإني أدخلتهما طاهرتين
إذا خرج ثلاثة في سفر فليؤمروا أحدهم
لا تدخلوا مساكن الذين ظلموا أنفسهم، إلا أن تكونوا باكين
أستودع الله دينك، وأمانتك، وخواتيم عملك
أن رسول الله صلى الله عليه وسلم كان يسبح على ظهر راحلته، حيث كان وجهه، يومئ برأسه، وكان ابن عمر يفعله
السفر قطعة من العذاب
نهى رسول الله صلى الله عليه وسلم أن يسافر بالقرآن إلى أرض العدو
بينما نحن في سفر مع النبي صلى الله عليه وسلم إذ جاء رجل على راحلة له
كان رسول الله صلى الله عليه وسلم إذا سافر يَتَعَوَّذ مِن وَعْثاء السَّفَر، وكآبة الـمُنْقَلَب، والحَوْر بعد الكَوْن، ودعوة المظلوم، وسُوء الـمَنْظَر في الأهل والمال
الراكب شيطان، والراكبان شيطانان، والثلاثة رَكْب
إذا سافرتم في الخِصْب، فأَعْطُوا الإبل حظَّها من الأرض، وإذا سافرتم في الجَدْب، فأَسْرِعوا عليها السَّيْر، وبادروا بها نِقْيَها
عليكم بالدُّلْجَة، فإن الأرض تُطْوَى بالليل
كان رسول الله صلى الله عليه وسلم إذا كان في سفر، فعَرَّس بليل اضطجع على يمينه، وإذا عَرَّس قُبَيْل الصُّبْح نصَب ذراعه، ووضَع رَأْسه على كَفِّه
كان رسول الله صلى الله عليه وسلم يَتَخَلَّف في الـمَسِير، فيُزْجِي الضعيف، ويُرْدِف ويدعو له
أن رسول الله صلى الله عليه وسلم كان إذا استَوَى على بعيره خارجا إلى سفر، كَبَّرَ ثلاثا، ثم قال: «سبحان الذي سخَّر لنا هذا وما كنا له مُقْرِنِينَ وإنا إلى ربنا لـمُنْقَلِبُون...»
يا معشر المهاجرين والأنصار، إن من إخوانكم قومًا ليس لهم مال، ولا عشيرة، فلْيَضُمَّ أحدكم إليه الرَّجُلَيْنِ أو الثلاثة
عليك بتقوى الله والتكبير على كل شرف
كنا إذا صعدنا كبرنا، وإذا نزلنا سبحنا
يا أيها الناس، ارْبَعُوا على أنفسكم، فإنكم لا تدعون أصمَّ ولا غائباً، إنَّه معكم، إنَّه سميع قريب
كان أهل اليمن يحجون ولا يتزودون ويقولون: نحن المتوكلون