الاسناد: رواه أبو داود وأحمد
الدرجة: صحيح بشواهده
المصدر: سنن أبي داود (7/ 176) (4798). مسند أحمد (40/ 414) (24355). بهجة الناظرين شرح رياض الصالحين، لسليم الهلالي (1/ 675). تطرز رياض الصالحين، لفيصل آل مبارك (ص411). مشكاة المصابيح، لمحمد العمري (3/ 1409).
التفسير
بَيَّنَ النبيُّ صلى الله عليه وسلم أنَّ حُسْنَ الخُلُقِ يَبْلُغُ بصاحبِهِ مَنزلةَ المُداومِ على صيامِ النهارِ وقيامِ الليل، وجِمَاعُ حُسْنِ الخلق: بذْلُ المعروف، وحُسْن الكلام، وطلاقة الوجه، وكف الأذى واحتماله من الناس.