الاسناد: رواه الترمذي وابن ماجه وأحمد
الدرجة: صحيح
المصدر: سنن الترمذي (5/ 320) (3377). سنن ابن ماجه (4/ 705) (3790). مسند أحمد (36/ 33) (21702). بهجة الناظرين شرح رياض الصالحين، لسليم الهلالي (2/ 513). نزهة المتقين شرح رياض الصالحين، لمجموعة من الباحثين (2/ 985). كنوز رياض الصالحين لمجموعة من الباحثين.
التفسير
سَألَ النبيُّ صلى الله عليه وسلم أصحابَه: هل تريدون أن أخبركم وأعلمكم بأفضل أعمالكم وأشرفها وأنماها وأطهرها وأنقاها عند الله المالك عز وجل؟ وأرفعها في منازلكم في الجنة؟ وخير لكم من التصدُّق بالذهب والفضة؟ وخير لكم من أن تَلْقَوا الكفارَ للقتال، فتضربُوا أعناقَهم، ويضربوا أعناقَكم؟ قال الصحابة: نعم نريد ذلك. قال صلى الله عليه وسلم: ذكر الله تعالى في كل الأوقات وعلى جميع الهيئات والحالات.