القرآن
الأحاديث
الاذكار
مواقيت الصلاه
الدعاوى والبيِّنات
لو يعطى الناس بدعواهم لادعى رجال أموال قوم ودماءهم، ولكن البينة على المدعى، واليمين على من أنكر
إنكم تختصمون إلي، ولعل بعضكم أن يكون ألحن بحجته من بعض
أَنَّ رَسُولَ الله صلى الله عليه وسلم سَمِعَ جَلَبَةَ خَصْمٍ بِبَابِ حُجْرَتِهِ
من حلف على يمين وهو فيها فاجر ليقتطع بها مال امرئ مسلم، لقي الله وهو عليه غضبان
لا يحلف أحد عند منبري هذا على يمين آثمة، ولو على سواك أخضر، إلا تبوأ مقعده من النار
اليمين على نية المستحلف
كانت امرأتان معهما ابناهما، جاء الذئب فذهب بابن إحداهما
أن النبي صلى الله عليه وسلم عرض على قوم اليمين، فأسرعوا فأمر أن يسهم بينهم في اليمين أيهم يحلف