القرآن
الأحاديث
الاذكار
مواقيت الصلاه
حد الخمر
لقد أنزل الله الآية التي حرم الله فيها الخمر وما بالمدينة شراب يشرب إلا من تمر
لعنت الخمر على عشرة وجوه
أَنَّ النَّبِيَّ صلى الله عليه وسلم أُتِيَ بِرَجُلٍ قَدْ شَرِبَ الْخَمْرَ، فَجَلَدَهُ بِجَرِيدَةٍ نَحوَ أَرْبَعِينَ
كُلُّ شَرَابٍ أَسْكَرَ فَهُوَ حَرَامٌ
نَزَلَ تَحْرِيمُ الْخَمْرِ وَهِيَ مِنْ خَمْسَةٍ: مِنْ الْعِنَبِ، وَالتَّمْرِ، وَالْعَسَلِ، وَالْحِنْطَةِ، وَالشَّعِيرِ
أتي النبي صلى الله عليه وسلم برجل قد شرب خمرًا، قال: «اضربوه»
أن النبي صلى الله عليه وسلم أتي برجل قد شرب الخمر، فجلده بجريدتين نحو أربعين
اللهم بين لنا في الخمر بيانًا شفاءً
لا تلعنوه، فوالله ما علمت إنه يحب الله ورسوله
قول علي رضي الله عنه : ما كنت لأقيم حدًّا على أحد فيموت، فأجد في نفسي، إلا صاحب الخمر، فإنه لو مات وديته، وذلك أن رسول الله صلى الله عليه وسلم لم يَسُنَّه