القرآن
الأحاديث
الاذكار
مواقيت الصلاه
ما يحل ويحرم من الحيوانات والطيور
أحلت لكم ميتتان ودمان، فأما الميتتان: فالحوت والجراد، وأما الدمان: فالكبد والطحال
كُنَّا عند أبي موسى الأشعريّ رضي الله عنه فَدَعَا بِمَائِدَةٍ، وعليها لَحْمُ دَجَاجٍ
نَحَرْنَا عَلَى عَهْدِ رَسُولِ الله صلى الله عليه وسلم فَرَسًا فَأَكَلْنَاهُ
أن النبيَّ صلى الله عليه وسلم نَهَى عن لُحُومِ الْحُمُرِ الأَهْلِيَّةِ، وأذن في لحوم الخيل
إِنَّ اللَّهَ وَرَسُولَهُ حَرَّمَ بَيْعَ الخَمْرِ، وَالمَيْتَةِ وَالخِنْزِيرِ وَالأَصْنَامِ
هو رزق أخرجه الله لكم فهل معكم من لحمه شيء فتطعمونا؟ فأرسلنا إلى رسول الله صلى الله عليه وسلم منه فأكله
ما قطع من البهيمة وهي حية فهي ميتة
أن رسول الله صلى الله عليه وسلم أمر بقتل الأوزاغ وقال: كان ينفخ على إبراهيم
من قتل وزغا في أول ضربة كتب له مائة حسنة، وفي الثانية دون ذلك، وفي الثالثة دون ذلك
نَهَى عَنْ كُلِّ ذِي نَابٍ مِنَ السِّبَاعِ، وَعَنْ كُلِّ ذِي مِخْلَبٍ مِنَ الطَّيْرِ
نهى رسول الله صلى الله عليه وسلم عن الجلالة في الإبل: أن يركب عليها، أو يشرب من ألبانها
أهدت أم حفيد خالة ابن عباس إلى النبي صلى الله عليه وسلم أقطًا وسمنًا وأضبًّا، فأكل النبي صلى الله عليه وسلم من الأقط والسمن، وترك الضب تقذرًا
أن قومًا قالوا: يا رسول الله إن قومًا يأتوننا باللحم لا ندري أذكروا اسم الله عليه أم لا، فقال رسول الله صلى الله عليه وسلم : «سموا الله عليه وكلوه»
هلّا انتفعتم بجلدها؟
الضب لست آكله ولا أحرمه
أصبت أرنبين فلم أجد ما أذكيهما به فذكيتهما بمروة
أن طبيبًا سأل النبي صلى الله عليه وسلم عن ضفدع يجعلها في دواء
إن النبي صلى الله عليه وسلم نهى عن قتل أربع من الدواب
أَنْفَجْنَا أَرْنَباً بِمَرِّ الظَّهْرَانِ فَسَعَى الْقَوْمُ فَلَغَبُوا
أَحَرَامٌ هُوَ يَا رَسُولَ الله؟ قَالَ: لا، وَلَكِنَّهُ لَمْ يَكُنْ بِأَرْضِ قَوْمِي، فَأَجِدُنِي أَعَافُهُ، قَالَ خَالِدٌ: فَاجْتَرَرْتُهُ، فَأَكَلْتُهُ، وَالنَّبِيُّ صلى الله عليه وسلم يَنْظُرُ