القرآن
الأحاديث
الاذكار
مواقيت الصلاه
أحكام التداوي
سئل النبي صلى الله عليه وسلم عن الخمر، فنهاه أن يصنعها، فقال: إنما أصنعها للدواء، فقال: «إنه ليس بدواء، ولكنه داء»
لكل داءٍ دواءٌ، فإذا أصيب دواء الداء بَرَأَ بإذن الله عز وجل
تَدَاوَوْا، فإن الله عز وجل لم يضع داءً إلا وضع له دواءً غيرَ داءٍ واحدٍ الهرمُ
أَنَّ عَبْدَ الرَّحْمَنِ بْنَ عَوْفٍ، وَالزُّبَيْرَ بْنَ الْعَوَّامِ رضي الله عنهما ، شَكَوَا الْقَمْلَ إلَى رَسُولِ الله صلى الله عليه وسلم
أن طبيبًا سأل النبي صلى الله عليه وسلم عن ضفدع يجعلها في دواء
لا بأس بالغنى لمن اتقى، والصحة لمن اتقى خير من الغنى، وطيب النفس من النعيم
ما أنزل الله داءً إلا أنزل له شفاءً
ثمن الكلب خبيث، ومهر البغي خبيث، وكسب الحجام خبيث