القرآن
الأحاديث
الاذكار
مواقيت الصلاه
النفقات
قال الله: أنفق يا ابن آدم أنفق عليك
إذا أنفق الرجل على أهله يحتسبها فهو له صدقة
خذي من ماله بالمعروف ما يكفيك ويكفي بنيك
اليد العليا خير من اليد السفلى
يا رسولَ اللهِ، هَلْ لِي أَجْرٌ فِي بَنِي أبي سَلَمَةَ أَنْ أُنْفِقَ عَلَيْهِمْ، وَلَسْتُ بِتَارِكَتِهِمْ هَكَذَا وهَكَذَا إنما هُمْ بَنِيَّ؟ فقال: نَعَمْ، لَكِ أَجْر مَا أَنْفَقْتِ عَلَيْهِمْ
لا يقتسم ورثتي دينارًا ولا درهمًا ما تركت بعد نفقة نسائي، ومئونة عاملي فهو صدقة
يد المعطي العليا، وابدأ بمن تعول: أمك، وأباك، وأختك، وأخاك، ثم أدناك، أدناك
كفى بالمرء إثمًا أن يحبس عمن يملك قوته
إذا أَنْفَقَتِ المرأة من طعام بيتها غيرَ مُفْسِدَةٍ كان لها أجرها بما أنفقت
أَمْسِكْ عَلَيْكَ بَعْضَ مَالِكَ فَهُوَ خَيْرٌ لَكَ
كتب عمر رضي الله عنه إلى أمراء الأجناد في رجال غابوا عن نسائهم فأمرهم أن يأخذوهم بأن ينفقوا أو يطلقوا، فإن طلقوا بعثوا بنفقة ما حبسوا
دينار أنفقته في سبيل الله، ودينار أنفقته في رقبة، ودينار تصدقت به على مسكين، ودينار أنفقته على أهلك أعظمها أجرا الذي أنفقته على أهلك