القرآن
الأحاديث
الاذكار
مواقيت الصلاه
الهبة والعطية
يا رسولَ اللهِ، إِنَّ لِي جَارَيْنِ، فإلى أَيِّهِمَا أُهْدِي؟ قال: إلى أَقْرَبِهِمَا مِنْكِ بَابًا
نعم، صلي أمك
تهادوا تحابوا
أما إنك لو أعطيتها أخوالك كان أعظم لأجرك
أهديت رسول الله صلى الله عليه وسلم حمارا وحشيا
وَاللَّهِ لاَ يَأْخُذُ أَحَدٌ مِنْكُمْ شَيْئًا بِغَيْرِ حَقِّهِ إِلَّا لَقِيَ اللَّهَ يَحْمِلُهُ يَوْمَ القِيَامَةِ
لا تَشْتَرِهِ، ولا تعد في صدقتك؛ فإن أَعْطَاكَهُ بِدِرْهَمٍ؛ فإن العَائِدَ في هِبَتِهِ كالعَائِدِ في قَيْئِهِ
العائد في هبته، كالعائد في قيئه
من بلغه معروف عن أخيه من غير مسألة ولا إشراف نفس فليقبله ولا يرده
أن أم مالك كانت تُهدِي للنبي صلى الله عليه وسلم في عُكَّةٍ لها سمنًا
أنت ومالُكَ لِوالدك
كان رسول الله صلى الله عليه وسلم يقبل الهدية ويثيب عليها
إني نُهِيتُ عن زَبْدِ المُشركين
لا يرجع في هبته إلا الوالد من ولده
لما قدم المهاجرون من مكةَ المدينةَ قدموا وليس بأيديهم شيء
أن امرأة جاءت إلى رسول الله صلى الله عليه وسلم ببردة منسوجة
قضى رسول الله صلى الله عليه وسلم بالعمرى لمن وهبت له
الولاء لمن ولي النعمة
مَن شفع لأخيه شفاعةً فأهدى له هديةً عليها فقبلها فقد أتى بابًا عظيمًا من أبواب الربا