القرآن
الأحاديث
الاذكار
مواقيت الصلاه
أسباب النزول
من مراحل فرضية الصيام
كانت الأنصار إذا حجوا فجاؤوا لم يدخلوا من قبل أبواب بيوتهم
يا أيها الناس إنكم لتأوَّلون هذه الآية هذا التأويل وإنما أنزلت هذه الآية فينا معشر الأنصار
كان أهل اليمن يحجون ولا يتزودون ويقولون: نحن المتوكلون
كانت عكاظ ومجنة وذو المجاز أسواقًا في الجاهلية
لك حج
زوَّجتُ أختًا لي من رجل فطلقها حتى إذا انقضت عدتها جاء يخطبها
فيم ترون هذه الآية نزلت: {أيود أحدكم أن تكون له جنة}؟
لو أن أحدكم أهدي إليه مثل ما أعطى، لم يأخذه إلا على إغماض أو حياء
أن رجالا من المنافقين على عهد رسول الله صلى الله عليه وسلم كان إذا خرج رسول الله صلى الله عليه وسلم إلى الغزو تخلفوا عنه
نهوا أن ينكحوا ما رغبوا في مالها وجمالها من يتامى النساء إلا بالقسط، من أجل رغبتهم عنهن
أُنزِلت في والي اليتيم أن يصيب من ماله إذا كان محتاجًا بقدر ماله بالمعروف
كان المهاجرون لما قدموا المدينة يرث المهاجر الأنصاري دون ذوي رحمه
كان الرجل يُحالف الرجلَ، ليس بينهما نسب، فيرث أحدهما الآخر، فنسخ ذلك
كان رجل في غُنَيمة له فلحقه المسلمون
أن ناسًا من المسلمين كانوا مع المشركين يُكثِّرون سَوادهم فأنزل الله: {إن الذين توفاهم الملائكة ظالمي أنفسهم}
هؤلاء الآيات الثلاث نزلت في اليهود خاصة في قريظة والنضير
سبب نزول قول الله تعالى: {ومن لم يحكم بما أنزل الله فأولئك هم الكافرون}
كيف بأصحابنا وقد ماتوا يشربون الخمر؟
كان قوم يسألون رسول الله عليه الصلاة والسلام استهزاء فأنزل الله فيهم: {يا أيها الذين آمنوا لا تسألوا عن أشياء إن تبد لكم تسؤكم}