القرآن
الأحاديث
الاذكار
مواقيت الصلاه
الحج والعمرة
من حج لله فلم يرفث ولم يفسق رجع كيوم ولدته أمه
ما من أيام العمل الصالح فيها أحب إلى الله من هذه الأيام يعني أيام العشر
بني الإسلام على خمس
لا يَخْلُوَنَّ رجلٌ بامرأةٍ، ولا تسافِرَنَّ امرأةٌ إلا ومعها محرمٌ
أُمِرَ الناس أن يكون آخر عَهْدِهِمْ بالبيت، إلا أنه خُفِّفَ عن المرأة الحائض
لا هجرة بعد الفتح، ولكن جهاد ونية، وإذا اسْتُنْفِرْتُم فَانْفِرُوا
المدينة حرم ما بين عير إلى ثور، فمن أحدث فيها حدثًا، أو آوى محدثًا، فعليه لعنة الله والملائكة والناس أجمعين، لا يقبل الله منه يوم القيامة صرفًا ولا عدلًا
ما من يوم أكثر من أن يعتق الله فيه عبدًا من النار من يوم عرفة
لا تسافر المرأة مسيرة يومين إلا ومعها زوجها أو ذو محرم
قول عائشة: استأذنت النبي صلى الله عليه وسلم في الجهاد، فقال: «جهادكن الحج»
صلاة في مسجدي هذا خير من ألف صلاة فيما سواه إلا المسجد الحرام
المواقيت المكانية
مى رسول الله صلى الله عليه وسلم الجمرة يوم النحر ضحى، وأما بعدُ فإذا زالت الشمس
فإذا جاء رمضان فاعتمري، فإن عمرة فيه تعدل حجة
يا رسول الله، نرى الجهاد أفضل العمل، أفلا نجاهد؟ قال: لا، لكن أفضل الجهاد: حج مبرور
ضحى النبي صلى الله عليه وسلم بكبشين أملحين أقرنين، ذبحهما بيده، وسمى وكبر، ووضع رجله على صفاحهما
لما قدم رسول الله صلى الله عليه وسلم وأصحابه مكة قال المشركون: إنه يقدم عليكم قوم وهنتهم حمى يثرب، فأمرهم أن يرملوا الأشواط الثلاثة، وأن يمشوا ما بين الركنين
طاف النبي في حجة الوداع على بعير، يستلم الركن بمحجن
لم أر النبي صلى الله عليه وسلم يستلم من البيت إلا الركنين اليمانيين
يا أيها الناس، عليكم بالسكينة، فإن البر ليس بالإيضاع