القرآن
الأحاديث
الاذكار
مواقيت الصلاه
القضاء
لعن رسول الله صلى الله عليه وسلم الراشي والمرتشي في الحكم
لو يعطى الناس بدعواهم لادعى رجال أموال قوم ودماءهم، ولكن البينة على المدعى، واليمين على من أنكر
إني والله ما آمن يهود على كتابي
إنكم تختصمون إلي، ولعل بعضكم أن يكون ألحن بحجته من بعض
أَنَّ رَسُولَ الله صلى الله عليه وسلم سَمِعَ جَلَبَةَ خَصْمٍ بِبَابِ حُجْرَتِهِ
من حلف على يمين وهو فيها فاجر ليقتطع بها مال امرئ مسلم، لقي الله وهو عليه غضبان
إذا حكم الحاكم فاجتهد ثم أصاب فله أجران، وإذا حكم فاجتهد ثم أخطأ فله أجر
ألا أخبركم بخير الشهداء الذي يأتي بشهادته قبل أن يُسْألها
لا يحلف أحد عند منبري هذا على يمين آثمة، ولو على سواك أخضر، إلا تبوأ مقعده من النار
يَسِّرا ولا تُعسِّرا، وبَشِّرا ولا تُنفِّرا
اليمين على نية المستحلف
إنه لا قُدِّست أمَّة لا يأخذ الضعيف فيها حقه غير متعتع
مَن جُعِل قاضيًا بين الناس فقد ذُبح بغير سكين
القضاة ثلاثة: واحد في الجنة، واثنان في النار
إذا جلس بين يديك الخصمان، فلا تقضين حتى تسمع من الآخر كما سمعت من الأول
لايَحْكُمْ أَحَدٌ بَيْنَ اثْنَيْنِ وَهُوَ غَضْبَانُ
اشترى رجل من رجل عقارا، فوجد الذي اشترى العقار في عقاره جرة فيها ذهب
كانت امرأتان معهما ابناهما، جاء الذئب فذهب بابن إحداهما
لا تجوز شهادة بدوي على صاحب قرية
أن رسول الله صلى الله عليه وسلم قضى بيمين وشاهد